الحماس عند الافتتاح و العرض
(فرحة كبيرة)، (الكثير من المرح)، (مؤثر و مفرح)، (يا لهذا المساء!)، (حتى في طريقي إلى البيت رافقتني الأغنية)
هكذا وصف المشاركون و الحاضرون الذين شهدوا الافتتاح هذا المساء.
أكثر من 100 شخص اجتمعوا في المعرض للمشاهدة و العرض.
اللوحة الطويلة التي رسمت نهاية الأسبوع السابقة غطت جدران المعرض و كانت مثيرة للفضول. بعدها سُمِع من المعرض صوت غناء رجلين باللغة العربية. أغنية عن الوطن و أخرى عن نكران الجميل بين الناس و الدول. الأغاني كانت مؤثرة جداً.
بعدها قدم المشاركون الأردية المرسومة مع الأغاني و القصائد. الأغاني دعت إلى الغناء و أدت إلى الرقص الذي دُعِي الجميع إليه. ثم بتصفيقٍ كبير كوفئ المؤدون.
بسرعة بدأت المحادثات و كان لدى الحضور الكثير من الأسئلة.
ومرة أخرى عُزِفت الموسيقى، رقصوا و غنوا و احتفلوا حتى غادر الجميع راضين و سعداء إلى منازلهم.